في إطار نظرية الاستحمار كما قال يوما علي شريعتي
حكومتنا العامرة تنجح في مشروع "هيشنة الإنسان *"
بفضل السياسية الرشيد ونظرة دولتنا الحكيمة التي عملت على إنجاح مشروع القرن وهي العودة بنا إلى نظرية "التقدم إلى الخلف" ، ومن خلال تحقيق شعار لطالم حملته في الخفاء وهو "هيشنة الانسان"، وقد تمكنت أن تجعلنا - والحمد لله- في منزلة الحيوانات التي لا يحق لها إلا العيش أما التفكير والتغيير وحتى الكلام لا يليق بمرتبتنا... وهذا ما اصبح يردده عشرات "الطبالين والمزمرين" وحتى لا نزاحم صاحب العقل الواحد... والحق الواحد... والفكر الواحد... والمخلص الواحد... والمغير الواحد... والمنقذ الواحد ... والمنجز الوحيد... الذي بدونه ستحلق البلاد والعباد وتقوم القيامة... تبا الحياة رائعة بعقول الحيوانات... >:( :3 -_-
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجرد ثرثرة فقط
.
.
* يعني جعل الانسان (في الجزائر فقط) هيشة أي حيوان يأكل ويشرب وفقط
تعليقات
إرسال تعليق