ثرثرة مملة من زمن التخريف

/1

[عبارات]  

        بإمكان الكذبة المثيرة التغطية على حقيقة مملة.

ألدوسي هكسلي، روائي انجليزي

/2

مما أدركته في هذا البلد التافهون غاشيه الكثير حمقاه

أن أكثرهم لا يستحقون أن نتواضع معهم أبدا لأنهم حقيرون

وحده الله يعلم أنني لا أتكبر على غاشيه بل أحمي كرامتي منهم

ليس التواضع دائما أمرا جميلا :)

#معركة_تحرير_ذاك_الشي

#أرفض_واقعنا

#الجزائر_نتاعنا

 #هشامو

/

/4

                حتى لو سافرنا عبر الماضي هناك مشاعر لا يمكن أن تتغير لأنها ليست حوادث

#ثرثرات_خاطر

#أبحث_عن_الحياة


/5


اعلان لمن لا يهمه الأمر....


يبدو أن هناك تحركات مشبوهة.. تم التحقق منها و تأكيدها على أكثر من جهاز لا يعرف الكذب... أن هناك شيئا ما يتحرك في مركز العام للضخ الدم الحار في مختلف المناطق.. وأنه يحمل رسشالة مشفرة.. تم بفضل فاعلية أحد الأجهزة السرية من قراءة الرسالة الت يتحمل كلمة واحدة... يجب أيقافها قبل أن تحدث كارثة بالجدس كله.. وهو أن صاحب الجسدقد وقع في.... الحب.


/6

الأعذار العديدة دائما ما تكون أقل اقناعا من العذر الواحد.


ما رأيبك؟


/7

....يهدني الغضب كل صباح قبل أن أبدا يومي... بلا سبب.. ربما أفكر مرات أن غضبي لأنني في "الوطن".. ثم أنتهي... لأن الشمس تشرق..فأذوب.. وما يأتي المساء حتى أتجمد مرة أخرى من الغضب لأنني لا أزال في "الوطن"... ثم أنام لأصحوا من جديد وأكتشف مرة أخرى ككل صباح أن "الوطن" لا يزال "مكان راحة الدزايريين"... الجميع يعرفه.. طبعا.


        عدة مرة أخرى... لأثرثر.


/8

...أعيش واحدة من مفارقات العمر الحمقاء... حين يسقط عليك الاستفاهم من حيث لا تدري أنه يحدث لك هذا منذ زمن... وأنت أيها الأبله غافل عنه... التفت حولك ترى الحقيقة التي تضحك كل يوم معها ولم تكشف عن نفسها بعد... كم هي غريبة هذه الحياة؟؟؟


/9

.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إنطباع قارئ : علمتني الحياة لعلوش رفيقة... كتيب لشحن الثقة

من قتل أسعد المروري.. رواية السائح حين تقرأها في وهران!!!

من مكتبتي : في النقد الأدبي الحديث لمحمد ساري،... محمد مصايف الناقد الجزائري الذي لا تعرفه