أشتاق لك ... ثرثرة فقط

أشتاق لك...

مر من أمامي فتذكرت 
كم أنا لك مشتاق
والحريق الذي اشتعل منذ يومين
لا يزال يلتهب في عيني
التي لم تراك وانت تغادر 
كيف لم أشبع منك أنا أعلم 
قبل أن يقع
أنه قادم لزمن طويل 
اشتقت لك في الصباح
اشتقت لك في المساء
في النهار
في اليل
خلال العمر و كل وقت
أنا لك مشتاق
أشتاق لك
...
هشام يخلف الشوف 
Hichem IKHLEF ESCHOUF 
 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بصوتي 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إنطباع قارئ : علمتني الحياة لعلوش رفيقة... كتيب لشحن الثقة

من قتل أسعد المروري.. رواية السائح حين تقرأها في وهران!!!

من مكتبتي : في النقد الأدبي الحديث لمحمد ساري،... محمد مصايف الناقد الجزائري الذي لا تعرفه