أشششششششش... ‏هو ‏نايم.



حـــــلــــــــم...

يترائ الوهم حلوا

ترغب في المزيد

يعجبك نهاية العطم 

لا يتكرر كل مرة 

بل يتراع في الحلق 

كل يوم مرة...

لا ازال أرغب في المزيد

المزيد نوع من الطمع

هو الطمع... غير المصرح

مددت يدي للتفاح

تذكرت تفاحة المعصية 

سحبت يدي من الفراغ

وأمسكت الحلو في المساء

شعرت لحظتها برغبة في النوم

لأعيد الكرة وأتذوق المر من التفاح

علمت أنها بداية الحلم لهذا اليوم 

وغطت في عمق نومي ....

وعلى جبيني ابتسامة 

........

..........

اششششش....

                                                                

 هشام التيبازي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إنطباع قارئ : علمتني الحياة لعلوش رفيقة... كتيب لشحن الثقة

من قتل أسعد المروري.. رواية السائح حين تقرأها في وهران!!!

من مكتبتي : في النقد الأدبي الحديث لمحمد ساري،... محمد مصايف الناقد الجزائري الذي لا تعرفه