هشام يخلف الشوف Ikhelf Eschouf Hichem

01 ..... على كل واحد منا أن يشتري قفلا لأسراره بمفتاح واحد... وأن لا يترك المفتاح في متناول الأطفال... فلن تندم أكيد... ممكن أعبر؟ 02 ... سأقف في أحد الأيام وأرجوا أن تكون قريبة جدا... في الطريق الموكب الرئاسي لرئيسنا المفدى... وأجعله يصدمني إما لأموت فأكون ميتا بسببه... لأنني أعلم أنني سأموت بأحد مراسيمه المبجلة... وبهذا سيستفيد أهلي مدى الحياة... وإذا ما نجوت من الموت  سيمنحني من نعمه وكرمه ولطف جلالته... وبهذا أستفيد مدى الحياة...     أحاول أن اثرثر فقط. 03      لست مطالبا بحبي ولا بكرهي بل أتركني في حالي فأنا لا أعرفك أصلا نحير في ناس يوزعو في مشاعرهم باطل أو واحد ما سامع بيهم روح قود ياوسمك  #هشامو                    04 #آسف يا جدي #الشهيد هذه حقيقة  :( :/  مما رأيته ولا أزال أراه أن هناك #فرق كبير جدا بين الجزائري والفرنسي الكولون #الفرنسي الكولون بنا أرضا كان يراها وطنا أو قل #توهم أنه وطنه فلم يخنه أبدا.. فحين أمر بكل تلك المعالم والبنايات والمنجزات (حتى لا يقال أنني أرى إجابية الإستعمار) لكنهم شيدوا بحق عمران لا يزال إلى اليوم قائما رغم كل ما مر به والحمد لله جاء #الجزائري من

أقلب الصفحة... كنت جمعت قلبي لآخر عشق مجنون  على كاسرة موج سجلت  أنت آخر حب  منحت طرفا لا بجروح لرسم غرام مجنون نفس الابتسامة حين علا الموج وانا اسقط ورقة التوت عن ماضي علمت في النهاية بلا يقين   ان الندم سيلحقني لكنه تأخر لعام واليوم علي أن اقل الصفحة لست إلا مجرد.... شكرا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بصوتي

...ـــمارة بن يونس يظننا على وزن حرفه الأول....؟؟؟ خرج علينا السيد ...ــــمارة بن يونس بصفته رئيبسا لحزب "الرابعة" على صفحة الخبر اليوم - طبعا لم أدري هل أضحك أم أبكي -  ليعلن أن فخامته حفظه الله ورعاه وأمده في عمره... رئيسنا السيد عبد العزيز بوتفليقة أنه خارق على قياس الخيال الأمريكي "الرجل الخارق" وقدر مقامه أن ”عقل بوتفليقة يشتغل أفضل من عقولنا جميعا”!... وجميعا هذه الأخيرة تشملنا كلنا نحن المعنيون بالحديث يعني الجزائريين وأصبح الملهم  بوتفليقة -"سبحانه"-  مجرد عقل كبير لا غير... وهو لا ادري كيف قالها هل يبتسم أم بغضب أم بدون تعابير... ولو كنت في الرئاسة لتابعته قضائيا بتهمة الإساءة لرئيس الجمهورية لأنه وصفه بالعقل فقط واختصر الرئيس كله ومهامه في العقل... وكأن رئيسنا -وحاشا أن يكون كذلك- مجنون.... الحقيقة لا ادري كيف أصنف هذا السيد وأين أضع كلامه وهو إن كان يحدثنا هل يظننا مثله إلى هذه الدرجة... وهو الذي عارضه يوم كان كله قوة وعافية وصحة يسكت الجميع ويصيح في الجميع... لن استمر حتى لا أقول شيئا منافيا للأخلاق وللأصول... حاشا خقلت ربي جاي يضحك علينا... &g

أملك علاقة مشبوهة مع المسرح والسبب الأول هو حبي للفنون الثاني Youcef Baaloudj المزمور الثالث Mohammed Djafar  شكرا لك صديقي محمد جعفر :) على روايتك #مزامير_الحجر بحق عشت حياة عبد القادر علولة رحمه الله  كل الألم الوجع الهم والخوف الإنسان الضعيف الفار من الموت ليستقبل على خلاف الحلم / الكابوس... مسرحية لم يؤلفها ولم يأديها إنها #الحياة :(  يوم انتقلت فيه بيت السماء والأرض ... بين الجنة والجحيم ... بين الفرح والحزن  قرأت الرواية بصفحاتها 344 بلا ملل أبدا :) شكرا لكم أصدقائي <3  #أرفض_واقعنا #هشامو

/1 [عبارات]           بإمكان الكذبة المثيرة التغطية على حقيقة مملة. ألدوسي هكسلي، روائي انجليزي /2 مما أدركته في هذا البلد التافهون غاشيه الكثير حمقاه أن أكثرهم لا يستحقون أن نتواضع معهم أبدا لأنهم حقيرون وحده الله يعلم أنني لا أتكبر على غاشيه بل أحمي كرامتي منهم ليس التواضع دائما أمرا جميلا :) #معركة_تحرير_ذاك_الشي #أرفض_واقعنا #الجزائر_نتاعنا  #هشامو / /4                 حتى لو سافرنا عبر الماضي هناك مشاعر لا يمكن أن تتغير لأنها ليست حوادث #ثرثرات_خاطر #أبحث_عن_الحياة /5 اعلان لمن لا يهمه الأمر.... يبدو أن هناك تحركات مشبوهة.. تم التحقق منها و تأكيدها على أكثر من جهاز لا يعرف الكذب... أن هناك شيئا ما يتحرك في مركز العام للضخ الدم الحار في مختلف المناطق.. وأنه يحمل رسشالة مشفرة.. تم بفضل فاعلية أحد الأجهزة السرية من قراءة الرسالة الت يتحمل كلمة واحدة... يجب أيقافها قبل أن تحدث كارثة بالجدس كله.. وهو أن صاحب الجسدقد وقع في.... الحب. /6 الأعذار العديدة دائما ما تكون أقل اقناعا من العذر الواحد. ما رأيبك؟ /7 ....يهدني الغضب كل صباح قبل أن أبدا يومي... بلا سبب.. ربما أفكر مرات أن غضبي لأنن

في مقهى طونطنفيل ... احتسي نكهة الجنون  على الحافة المنكسرة واقضم قطعة قلبي الطري وأريحه من الخفقان الطويل ومن جنون حب أوصله النهاية قبل أن يلاقي الموت ويبتسم للموتى والأرواح خائفة أن تسرق منه آخر ابتسامة  كان وعدا في يوم ماطر مثل اليوم تدفء يداه حرارة كوب شاي  وحرارة عشق مقابل في طاولة صغيرة تفصل نصفين لجسدين بوهم وتمد للحلقة الفضية يد تحمل الأبد بحركة مرتجفة ويميل على العمود فلا يلاقيه وتشهد صورة بالحبر  أن الحبيب مد عهدا بميثاق أن يترك نصفا به صار عمرا ثانية بعد الزوال لم تزل في القلب راسخة بصمت قالت منذ أيام لا زلت أحيا  والألم الغريب البعيد بي محيط فهل يكون ذاك اليوم تاريخ ميلاد أم أن اليوم بداية لتاريخ موت ينوح القلب الوحيد من فراق ليس يعنيه إلا ستة بعد المائة ولكن روح على جنبه معلقة تهيم معه حيث يهيم وإني لك بعد وفي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بصوتي المتعذب

A#الصالون  في واحدة من سنوات الصالون الدولي للكتاب بالجزائر وقعت حادثة تطريفة ومعبرة وهامة جدا بالنسبة لي تبين أن هناك أمورا كثيرا نجهلها ويجهلها الكثيرون... المشهد:  كنت واقفا في جناح الدار العربية للعلوم ناشرون أقلب بعض من العناوين وكانت رواية داون براون شيفرة دافنتتشي قد تم ترجمهتها حديثا للغة العربية الأمر إلى الآن عادي ولكن غير العادي في تصوري هو أن واحدا كان يقف أمامي يرغب في شراء مجموعة من العناوين منها هذه الرواية وعنوان آخر لبراون ذاته نسيته مع عدد آخر وهو يطالب بتخفيض أسعار النسخ كونه أخذ مجموعة كبيرة وكان مهتما كثيرا وهو يختار العناوين وكأنه يعرف ما يقرأ وعن ماذا يبحث.. الامر عادي صحيح.. لكن غير العادي هو أن هذا الشخص كانا صاحب لحية وقميص وطاقية (سلفي) ومع ذلك فولعه بالأدب والرواية بوجه خاص كان واضحا... هذا هو الغريب في المشهد في حدود علمي ومعرفتي العميق بتفكير وعقلية السلفيين الوهابيين الجزائريين لا علاقة لها بالأدب فما بالك بالرواية والمترجمة التي يرفضونها ويعتبرونها عبثا وغير لائق والبعض غير جائز ومرفوض...  تذكرت هذه الحادثة وأنا أتساءل ما مانع في أن يقرأ هؤلاء القوم كل ش

 مع  صديقي سفيان ذات 19جانفي2015 

لست آسفا... أنظر للخلف... أرى تلك المناظر المحزنة.. ترغب في بكائي.. تريني حزنها لأبكيها... تستعطفني بحمقي المزيف منذ زمان... تريدني أن أعود للخلف.. أن أكون عليها ر فيقا... تنظر بشغف محموق اعتذاري أو ربما مواساتي أن أكون في لحظة ضعف آسفا أرمقها بأكثر من نظرة أحاول أن أرتب من الصور و الذكريات فيلما  يملأه حزني و حقدي.. أجد ما يكفيني  أنتهي من التركيب أعرضه على شاشة الحائط المقابل... لن أتراجع... ألحظ مقص رقابتي استمر في العرض... لست آسفا  ولن أكون آسفا... ربما يجب أن أكون قاسيا... هذا أقل ما أدفعه ثمنا للحزن الذي يتصنعه هناك  في الزاوية بلا مشاعر... انتهى الأمر... لست آسفا...

#أنهيت_قراءة  رواية "فسائل الحب" للروائي الشاب "عمر بوغالي" يليق بهذا الرواية أن تكون ضمن ما يطلق عليه بـــ "الأدب الملتزم" أو كما حاول البعض خلال ما يسمى "الصحوة الإسلامية" ("الأدب الإسلامي") ولكن أفضل التسمية الأولى أفضل، كون أن الكاتب الشاب عمر تناول في روايته موضوعا هاما جدا نحن بعيدون عنه كثيرا وفوق ذلك في وسط الشباب وبطريقة مشوقة ومبهرة وترابط في المشاهد والسرد يأخذك إلى عالم غريب يصبح مألوفا في وقت قصير لأنك تغرق في تفاصيل الأحداث ومفاجآته حتى النهاية... فقط تناول التطوع في البلاد الإفريقية التي لا يتم الشباب الجزائري والعربي خاصة أي صلة بهذا الموضوع الذي بات يجذب له الأنظار عبر العالم من خلال ثقافة التطوع من أجل مساعدة الآخرين فما بالك بإسعادهم وإدخال السرور عليهم فهي رسالة أهم ما يجب تقديمها... وبعبارة أخرى صورة الشاب المسلم التي يجب أن يكون عليها.. مشهد التضامن الإنساني الذي مثله هؤلاء في تلك الرواية... القدرة على التواصل وإحداث التغيير في حياة من تحيط بهم علمت أم لم تعلم... الدور الذي على الشاب أن يلعبه مهما كان... اكتشفت الر

بعيد عن المشهد والألم والدمع... تلك النظرة الحادة التي تريد أن تقول لنا شيئا بتركيزها.. بتلك القبلة التي رسمتها على خذ الشهيد أخيها.. التوديعات التي حملها ذاك العناق القوي.. التمسك بيدين رقيقيتن وجها بريئا... أن تعبر بصمت عن أشياء كثيرة.. تقول لنا.. شيئا... ابحثوا عنه... ١٧سبتمبر ٢٠١٧

#أنهيت_قراءة  رواية "حبيبتي بكماء" للروائي السعودي "محمد السالم"   يبقى الحب ملهما دائما لكل كاتب في تدويناته وخلجاته... والجميل فيه أنه يصيب كل قلب وأي قلب بلا تفاصيل عقلية مثل أن يحب انسان ذو "إعاقة" أو ذوي احتياجات الخاصة، فليس غريبا أن نجد أبكما بالخصوص متزوج من متكلم وبشكل عادي وربما يعرف الكثيرون مثل هذا لكن؟؟؟ أن يتزوج رجل امرأة بكماء ويحبها ويرتبط بها فهذا نادرا جدا لدرجة الإستحالة خاصة في عالمنا الأسفل حتى لا أقول الثلث وكيف يقع الرفض ويعتبر الأمرة شتيمة و نقيصة وعيبا مهما كان حتى ولو وقع رضا الطرفين؟؟؟ لكن الرائع هو النهاية التي أراها مناسبة وعادلة وطبيعية وأرفض كل ذلك العتاب الذي ختم به النهاية على الرغم من أنها عبارة عن اجترار للماضي وحديث داخلي أكثر من أي شيء... كيف يصبح كما العادة "الذكر" هو المركز ودونه لا شيء... رواية تستحق القراءة لأنها تقدم علاقة جديدة قديمة بشكل ما في أسلوب شيق لأنه غريب غير مألوف ٢٠١٥.٠١.٠٨

حـــــلــــــــم... يترائ الوهم حلوا ترغب في المزيد يعجبك نهاية الطعم   لا يتكرر كل مرة  بل يتراوح في الحلق  كل يوم مرة... لا ازال أرغب في المزيد المزيد نوع من الطمع هو الطمع... غير المصرح مددت يدي للتفاح تذكرت تفاحة المعصية  سحبت يدي من الفراغ وأمسكت الحلو في المساء شعرت لحظتها برغبة في النوم لأعيد الكرة وأتذوق المر من التفاح علمت أنها بداية الحلم لهذا اليوم  وغطت في عمق نومي .... وعلى جبيني ابتسامة  ........ .......... اششششش....                                                                  هشام يخلف الشوف  Hichem IKHLEF ESCHOUF 

خسارة "حبيب"...؟؟؟  الساذجة ظنت أنها ربحت... تحمل قلبها في كف مرتجفة... تجري في الفراغ تلامس الخيال... يوم اقتربت من الحقيقة... ضحكت طويلا أمام المشهد الأخير المسرحية ليست رائعة... أطلقت دمعة حين اسدل الخمار... لم تتراجع... الصديق يجمع شتات الحوار... يدخل النص لا انتظار... يقترب من السذاجة... ينتهي عند الفاصلة بعدها فراغ... قلب الصفحة ليكمل القراءة كانت قد سقطت من متن الكتاب  لم يحملها الريح ولم تلتقطها الأرض مثل دمعتها في تلك الصبيحة المقفرة لم تبقى في عينها ولم تنزل لأسفل ذقنها لم تفكر يوما بيومها فقط لم تجد شيء حين غسلت وجهها الريح جففت دمعها  لتسمح لدمعة أخرى أن تتعلقا قرأت في صحيفة الصفراء خسارة حبيب... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بصوتي