المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢١

أشششششششش... ‏هو ‏نايم.

صورة
حـــــلــــــــم... يترائ الوهم حلوا ترغب في المزيد يعجبك نهاية العطم  لا يتكرر كل مرة  بل يتراع في الحلق  كل يوم مرة... لا ازال أرغب في المزيد المزيد نوع من الطمع هو الطمع... غير المصرح مددت يدي للتفاح تذكرت تفاحة المعصية  سحبت يدي من الفراغ وأمسكت الحلو في المساء شعرت لحظتها برغبة في النوم لأعيد الكرة وأتذوق المر من التفاح علمت أنها بداية الحلم لهذا اليوم  وغطت في عمق نومي .... وعلى جبيني ابتسامة  ........ .......... اششششش....                                                                   هشام التيبازي

اصلاحات ‏بن ‏زاغو... ‏ونقاش ‏العامية ‏في ‏المدرسة

صورة
إصلاحات لجنة بن زاغو... الجريمة الباقية :)  لقد مرت تصريح بن غبريط مرور الكرام ولم ينتبه له أحد، لقد قالت بالحرف الواحد : "إننا لن نمس إصلاحات لجنة بن زاغو ونتمسك بها"... هل فهمت أم ليس بعد؟ احبابي الفيسبوكيون أنتم ونحن طبعا لا نعلم ماذا جاء في إصلاحات لجنة بن زاغو للتربية التي اختارها الرئيس في بداية عهدته ولم نرها إلا مرة واحدة ولم يعرف تقريرها ولا ما هي المقرتحات ولا الإصلاحات التي أقرتها الوزارة وقتها ولم يفعل هؤلاء الأساتذة الذين هنا أحملهم كل المسؤولية التاريخية والأخلاقية، لأن ما تسرب منها في زمن مضى كان ينبأ بكل الخطر وبكل الدمار للمنظومة التربوية ومن وراءها الشخصية والهوية الوطنية والجزائرية ومقوماتها التي لا تساوي أي ثمن مهما تحججنا... بن بوزيد ومن بعده بابا أحمد والآن بن غبريط وحتى ولو جاء غيرها فلن يخرج أي منهم عن إصلاحات التي وضعها بن زاغو...  لن يفهم الكثيرون كلامي ولكن فقط إطلالة على التجربة الألمانية اليابانية الأمريكية الهندية والصينية وحتى الفرنسية وغيرها من التجارب الحضارية الناحجة التي تعيش التقدم الآن كان أهم ما وقفت عليه هي المنظومة التربوية والجامعية...

يد ‏تعيسة... ‏خربشة ‏قديمة

صورة
يد تعيسة... على الكف المخفي ارتسمت  خطوط الحياة التي لم تظهر بعد كانت يوما لحظات مرت حملت ألما و هما حملت ولدا وخبزا حملت دمعا وأما حملت وتعبت من الحمل فقرت فلم تعد تحمل الفأس ضعفت فلم تعد قادرت على البذل فبسطت راحتها لمحسن  أو ربما لمنقذ  أو ربما لقطعة خبز تبحث عن باقي الحياة تقضيه فدينار يسقط ومذلة تتأخر وهوان لا ينتظر غير موت قريب يعجل بالرحيل وترتاح الكف التعيس ومن شقاء العمر الطويل فمتى يأتي الموت؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بصوتي

حديث ‏الشباب: ‏احتفالات ‏العار ‏(أرشيف)

صورة
عمود: حديث الشباب ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إحتفالات العار!          ها هي السلطة والحكومة تخطأ خطأ فادحا آخر، ليس سهلا أبدا، أن يتم تجاوز آلام الشعب الجزائري وتضحياته والقفز على تاريخه بهذه السهولة والقبول بالإحتفال مع الفرنسيين العدو التقليدي للجزائريين، ولم تمر غير أيام فقط قبل حرق العلم الوطني وكذا التصرفات العنصرية بسبب فرحة عابرة وعارمة قام بها الجزائريون على التراب الفرنسي فكان الرفض المصحوب بالحقد القديم ليظهر وليبرز على السطح وكأننا على عهد قريب من طردهم من الجزائر ونحن ندخل العام 52 من استرجاع السيادة الوطنية. إن هذا السلوك الشائن وغير المسؤول الذي قام به المسؤولون في البلاد واتخاذ قرار المشاركة في احتفالات العار الفرنسي تاريخ مملوءة بالدم والقتل والمجازر تسميه تضحية، تضحية قام بها أبناء المستعمرات الفرنسية القديمة وعلى رأسهم الجزائر الذين جندوا بالقوة وبصفتهم فرنسيين وليس متطوعين، هذا هو الفرق، أناس قاتلوا في الصفوف الأولى ليرتفع العلم الفرنسي لا لأن تعلوا الراية الوطنية الجزائرية، كما أن الثانية كانت خديعة من طرف الفرنسيين حين غرر بشباب شارك ف

حديث ‏الشباب ‏: ‏العلم ‏الجزائري ‏يرفرف ‏في ‏شارع ‏النصر ‏الفرنسي ‏

صورة
حــديث الــشباب... عدد158    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ العلم الجزائري في فرنسا!  ربما لم ينتبه الكثيرون للحدث الدائر في فرنسا هذه الأيام، خاصة وأن القضية أخذت أبعادا سياسية وهذا الذي يجعل من الحكاية ليست مجرد حدث عابر، أو موقف متطرف أو رأي شخص حاقد، حينما تتخذ إجراءات رسمية، فالحكاية أكبر وأعمق مما يتصوره السذج. أن يرفض اليمين المتطرف أن ترفع الراية الوطنية الجزائرية في شوارع باريس وفي شارع النصر بالتحديد، ليس اعتباطا، فهو تعبير عميق لتاريخ مشترك، لا يحب أن يتذكر الفرنسيون انتصار الجزائر حتى ولو كان في كرة، فقط لعب كرة قدم، ولكن في المقابل هو تعبير عن تفوق لطالما كان الفرنسيون صفون الجزائريين بالعجز في العالم وعدم القدرة على التفوق في غير السلاح والدم، كما كانت تحب أن تتشفى في مأساتنا الوطنية، هذا العالم الذي أفقدها يوما حلما جميلا كادت تخسر عليه شعبها تلك "الجزائر الفرنسية" التي ضاعت منها، واليوم تذكرها نفس الراية التي حققت ضد المثلث الفرنسي الإنتصار. وأكثر من ذلك أن تتوجه السلوكات من رفض جهة متطرف لهذا العمل وهو فرحة المهاجرين الجزائريين في فرنسا الذين يشكلون