هشام يخلف الشوف Ikhelf Eschouf Hichem

إننا نختلف ونتناقش ونتخاصم.. ولكن بحب :) :) :)  لقد وقفت على أمر في غاية الأهمية والفرح يغمرني وهو أنني رغم النقاشات الحادة وكل الأصوات التي تتعالى والأفكار تتناطح مع جماعة دراسات ما بعد التدرج في التاريخ الوسيط بجامعة البليدة 2 وأن تصادم يصل إلى حد الغضب... وكل واحد يدافع عن فكرته ورأيه بالمختلف الطرائق ويحاول أن يثبت صحة وجهة نظره وهو يستدل من الكتاب والسنة والمصادر التاريخية خاصة في مسائل السياسة وغيرها ومن المسائل الفقهية والعقدية والمذاهب والفرق ونحن في التاريخ الإسلامي....  ولكننا في النهاية لما نخرج نلتقي مرة أخرى لنكون أصدقاء نضحك ونتبادل أطراف الحديث بمتعة وفرح... لتنتهي الحكاية بحلاوة وقهوة ومشروبات غداء سوية :) شكرا لكم أصدقائي وأفتخر بكم لأننا نختلف بحب ونتناقش بحب ونتخاصم بحب ونعود لنتقي بحب أيضا... أليست هذه أخلاقنا وقيمنا كمسلمين؟؟؟ لن اأن نفخر بمستوانا :) الحمد لله على كل حال.... هذا ما يذكرني بتلك السجالات التي كنا نخوذها نحن طلبة التاريخ والعلوم الإنسانية في جامعة الجزائر 2 حينا كنا طلبة في ليسانس... يام ولا أروع :)  أتمنى أن يكون هذا مستوى كل المتناقشين والمتجادلين و

هكذا أفكر فيك... أنك لحظة سعادة هاربة من عالم تعيس آخر ابتسامة من طفل لم يعرف الكره بعد أول نفس يلج مضغة في رحم المستقبل الذي لا أخاف منه الحاضر الذي أعيشه بلا ندم أمل سعيت عمرا لألقاه في سبيلي صدفة حنين أحبو له كل صباح عشق مجنون رضيت به لأجن وعمر بنيت أيامه الباقية عليك وقلب لنصفين قسمته فكنت نصفه وروحا هائمة تبحث عن جسدك لتسكنه أفكر فيك بطريقة غريبة أفكر فيك بطريقةجديدة أفكر فيك بطريقة معتوهة أفكر فيك بطريقة جميلة لأنك حياتي... فقط... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بصوتي...

#أنهيت_قراءة الخلافات السياسية بين الصحابة    كتاب كما قال عنه راشد الغنوشي : "كتاب جدير أن يقرأ وتعاد قراءته"، كلمت وقفت عليها حقيقة، حين قام المؤلف "محمد بن المختار الشنقيطي" يضع قواعد الضابطة لقراءة وجراسة تاريخ الخلافات السياسية بين الصحابة التي تمثلت في الفتنة الكبرى وما انجر عنها من حوادث كثيرة لا تزال سجالاتها متمثلة إلى اليوم...  هي فقط 240 صفحة ولكن حجم المعلومات والإستنادات والتحقيقات والمسائل التي وردت فيها تدعلنا نعيد النظر فيما قرأنها وكيف قرأنها بلا خوف ولا ريب ولا تردد .... كم أتمنى أن يقرأ الكثيرون وخاصة الدارسون للتاريخ والسياسية وكذا أصحاب الجماعات الإسلامية السنية الناشطة والفاعلة التي تأسس لشرعيتها من خلال تلك الأحداث

إعلان معتوه... تخيلت بغبائي الجزائري الذي لا يحمل علامة التسجيل التجارية و الرسمية كونه مصنوع في الصين بطريقة مقلدة و هجينة وغير طبيعية و التي لا توافق أصلا المعايير الوطنية التي وضعتها الممكلة الجزائرية منذ عهد الاستعباد الداخلي الموصول عمدا بالتاريخ العميقة و جذور الممتدة عبر عصور المظلمة، أن هناك واحدة من أكبر الحفاظات التي يتم استعمالها جهارا ونهارا في مختلفة الأفكار الكبيرة و الصحيحة كونها أصبحت تشكل خطرا صحيا عظيما على الوطن وكل العقول المسالمة والراضخة المستعبدة، ولهذا فقد تم اطلاق حملة وطنية بالتنسيق مع جهات دولية و هيئات غير رسمية مشبوهة لتحويل المسار التهجمي على كل ما هو رائع و جميل في هذه الأفكار التي تريد أن تحقق الرفاهية للمواطن في دولة الله غالب الديمقراطية، وعليه ندعوا الجميع للمشاركة في هذا الحدث السنوي الذي سيتمر إلى غاية 2017 من العقد المنصرم... نشكر لكم تعاونكم... وأدائكم في  صالح الشعب و الوطن.... وآسفون على جميع الضحايا الذين سيسقطون قبل وبعد الحملة... سبب حملهم هذه الفكرة "الحرة المبدعة" دونما استعمال الحفاظات الكبيرة المستوردة التي تمنع انتشار هذا المرض